عاهرة وألف طبال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد رندي
    مستشار أدبي
    • 29-03-2008
    • 1017

    عاهرة وألف طبال

    [align=center]

    عاهرة وألف طبال* ..



    ـ إهداء : فقط إلى اللواتي لم ينطفئ وهج أنوثتهن


    هي لم تكتب القصيد ، لكن الآخرين قرؤوه على جسدها قبل أن يكتمل العنوان ، أوحوا لها أنها الشعر كله وأنها الوزن والخليل والألحان ، تمادت رعونها وتلظت كشهوة تستبق خيط دخان،، ليس الحب يغمرها لكنه العهر يرسمها تعويذة على ألف طبل يبارك عرس الثيران.


    [/align]


    احالة * = عناوين مشابهة ( الراقصة والطبال )
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد رندي; الساعة 11-11-2009, 01:06.
    sigpic
  • خلود الجبلي
    أديب وكاتب
    • 12-05-2008
    • 3830

    #2
    دعني سيدي أكتب ما وصل لي هنا بعد قرائتي للقصة
    فأنا دوما أجيد والحمد لله مابين السطور

    للاسف الأدب المزيف يريد ألوان حوله حتى تضيع ملامحه
    فالمدح للكاتب أو الأديبة قد يجعله يلقى حدفه حتى لو أستمر في الكتابة لسبب واحد
    يفقد المصداقية لكل من حوله

    كما قلت في ردي هنا في موضوع السرقة
    البصمة التي تميز كل كاتب البصمة التي تتحدث عن ذات الكاتب عن أحساسه التي تترجم مكونات ما توغل إلى نفسه عبر حياته
    وهناك شئ مهم سيدي هو رائحة حروف الكاتب.
    الطفل سيدي عند مولده يشم رائحة أمه يعرفها منها
    ولكن المهم هنا الرائحة الطيبة للكاتبة أو الكاتب
    فمن المهم جدا إلا تكون الرائحة خبيثة أو نجسة
    ولكن أعتقد هذا لا يفرق مع عاهرة أعتادت الطبل على حرفها قبل أن يولد

    هذا ماورد لذهني الأن ووليد اللحظة
    ربما أكتشف شئ اخر لمكنون قصتك
    تحية لك وأحترامي
    لا إله الا الله
    محمد رسول الله

    تعليق

    • نعيمة القضيوي الإدريسي
      أديب وكاتب
      • 04-02-2009
      • 1596

      #3
      ليس الحب يغمرها لكنه العهر يرسمها تعويذة على ألف طبل يبارك عرس الثيران.

      أستاذي الفاضل رندي
      ماأجمله من تعبير،غني الدلالة،متفتح على رؤى كثيرة،ونماذج متكررة،نماذج قد نستخلصها من هنا ،حين تكتب خرباشات ويزمر لها من يزمر وتقرع لها الطبول مصحوبة بصور من التعهر،تجلب كثرة الطبالين،لأن الإغراء بادي للعيان،فمن ينشد الرخيص،يطبل له،وللأسف يصنف معه،زمرة من الطبالين وإمراة،رسمت التعهر بأساليب مختلفة وتفننت في جذب الإنتباه لها،إنها عاهرة حقا،والطيور على أشكالها تقع
      القصة جميلة الأسلوب لغة متمكنة،وإيحاء جميل،وقفلة توافقت مع العنوان
      تحياتي وتقديري





      تعليق

      • عبد الرشيد حاجب
        أديب وكاتب
        • 20-06-2009
        • 803

        #4
        الكلام على الكلام صعب ، كما همس التوحيدي يوما ، يا محمد .

        وهذا النص وقفت عنده طويلا هذا الصباح فلم أدر ما أقول !

        هو نص صعب ، شائك ، لكنه دسم وشهي ..يفتح الشهية على التأويل المتعدد ، المنفتح على فضاءات رحبة ، وكأنك قدمت للمتلقي إطارا ، وألوانا ، ورسمت حدودا وتركته يتم اللوحة وحده.
        ما استهواني فيه ، حقيقة ، هو كونه لا يرد متلقيا بخفي حنين كما كثير من النصوص الصعبة حد الاستغلاق..فثمة مستويات متعددة ، بحسب مستوى المتلقي ورصيده ، وقدرته على التأويل . كما ثمة مستويات دلالية أخرى تنفتح كلما حملنا لفظا من الألفاظ المفتاحية معنى معينا .
        فالقصيد والقراءة والجسد والشهوة والعهر والطبال وعرس الثيران ، كلها كلمات مفتاحية سيكون من التسرع بمكان تحميل إحداهن دلالة معينة دون محاولة الربط المتين بينها وبين أخواتها ..وعلى أساس هذا الربط تكتمل اللوحة ..وإلا فإنها ستظل شذرات متفرقة من معاني مهشمة !
        نص جدير أن يحفظ كما القصيدة ليصاحبنا في خلواتنا وكل مرة نكتشف له وجها ، وندرك له معنى انطلاقا من منظور معين ، بما في ذلك المنظور السياسي .
        لكل ذلك أرى أن القراءة المستعجلة ، لنص بمثل هذا الزخم قد تخنقه .
        سأعود إليه حتما ، حين يعود هو إلي مستفزا ، مناوشا وحارقا أيضا !

        دمت بكل ود .
        "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

        تعليق

        • محمد سليم
          سـ(كاتب)ـاخر
          • 19-05-2007
          • 2775

          #5
          أستاذنا العزيز رندى ..
          رائعة قصتك ومعبّرة عن واقع الحال ..
          وهي ولا شك تهمة توجه للكاتبات من النساء باستغلال ألأنوثة في الصعود بعالم الأدب والإبداع
          ولكن ما الحال وما التوصيف لو كان الكاتب ( رجل ) ؟ فبأي سُلّم يصعد ؟؟...
          شكرا
          بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

          تعليق

          • نجلاء الرسول
            أديب وكاتب
            • 27-02-2009
            • 7272

            #6
            النص قابل للتأويل بقوة
            فحين تكون الأنثى يكثر الحطب
            الأنثى العادية
            والأنثى الشاعرة
            والأنثى (الحية )= كحية تسعى
            والأنثى (الميتة )= قابل للتأويل

            الحياة هنا لا تجامل أبدا بل تقرع على طبل الجسد من كان جلدها مطاطا وعقلها أجوف
            أو كانت تحت تأثير الواقع أو كان الواقع تحت تأثيرها

            تحيتي لك سيد محمد ولنصك المنفتح التأويل
            كخاطرة قصصيه جيد جدا
            أقفل بالقافية
            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

            على الجهات التي عضها الملح
            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

            شكري بوترعة

            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
            بصوت المبدعة سليمى السرايري

            تعليق

            • ميساء عباس
              رئيس ملتقى القصة
              • 21-09-2009
              • 4186

              #7
              هي لم تكتب القصيد ، لكن الآخرين قرؤوه على جسدها قبل أن يكتمل العنوان
              وهنا مربط الفرس ..والأخرين ورؤيتهم للمرأة ..كأنها منبع المتعة وفقط..وهي مازالت غير مكتملة وناضجة
              (قبل أن يكتمل العنوان)
              ، أوحوا لها أنها الشعر كله وأنها الوزن والخليل
              وسارت هي بكل سذاجة بهودج التخلف
              والألحان ، تمادت رعونها وتلظت كشهوة تستبق خيط دخان،، ليس الحب يغمرها لكنه العهر يرسمها تعويذة على ألف طبل يبارك عرس الثيران.

              وطبعا العهر سيرسمها لاالحب فهي غير مكتملة ولم تختبرها الحياة وكان الطبل أوّل ..خبرتها
              مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
              https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

              تعليق

              • فتحى حسان محمد
                أديب وكاتب
                • 25-01-2009
                • 527

                #8
                [align=justify]
                [align=center]
                الأستاذ الفاضل والأديب الكبير / محمد رندى
                [/align]
                من الذى صنع هذه العاهرة إن كانت حقا عاهرة ؟
                الرجال البلهاء هم الذين صنعوا منها عاهرة ، حيث تسابقوا فى وصفها ومدحها ، وحملها على الاستكبار والطغيان بمفاتنها التى لم تكتمل بعد لم تعرف هى نفسها أنها لم تكتمل ، ولكن لهفة الرجال تكمل منتقصها برسمها كاملة بأكبر من حقيقتها ، فلها الحق أن تتمادى وتتمادى ، فالعهر ليس عهرها بل عهر من افتتن بها من الرجال ، وحق عليها أن تتلظى بنارهم المستعرة من شهواتهم المتقدة ، فرسموها على الطبل يرن فوق رؤوس الثيران من الرجال الذين توجوها على عرش عهرهم ، وتحتفى هى بهم كأنهم ثيران تتسابق على نيل لظاها المتخيل لهم ، بينما هى على غير لظى منبثق فقط من تخيلهم وشدة اشتهائهم .
                القصة قصيرة جدا ويعيبها هذا القصر الذائد عن الحد ، فكان لابد لها من طول معقول يحقق الإمتاع والتسلية ، ويفك قيد الحدث الحتمى من معقله ، لينشر شذاه على اكبر قدر ممكن ، ليحقق الإمتاع الكبير والتسلية المطلوبة ، والعظة المأمولة .
                لم يبين المؤلف رعونتها ولماذا وصفها بهذا الوصف ، مع أنها لم تأت شيئا منه ، بل تلظت واكتوت هى ممن استنهضوا وفجروا اللظى المتقد منهم ، ومع ذلك لم ترتكب الجرم ، بل أعادت نيران اللظى لكى يحرقهم هم دونها ، وهى محقة فى ذلك تماما .
                أرى العنوان مخالف لمضمون القصة ، بل جاء معاكسا لها ؛ لان العهر الحقيقى من الرجال لا منها هى.

                لا ننكر فلسفتها وفكرها العظيم من كون العهر ليس فقط للنساء بل هو ايضا للرجال من هو اشد عهرا من النساء .

                لكن يعيبها القصر الشديد الذى ينتقص من قدر القص - العربى - الحسن الذى يحتم الطول المعقول ، والذى بدوره يحقق ابسط شروط وأصول وقواعد القص من تسلية وامتاع وتعليم وعظىة وعلاج نفسى كبير. وانت من انت يا استاذ محمد رندى ايها المفكر الادبى الكبير؟!!
                [/align]
                التعديل الأخير تم بواسطة فتحى حسان محمد; الساعة 30-12-2009, 16:32.
                أسس القصة
                البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية

                تعليق

                • د. سعد العتابي
                  عضو أساسي
                  • 24-04-2009
                  • 665

                  #9
                  نص مميز يقول الكثير
                  منفتح على الدلالة الرمزية
                  فهي ليست المرأة بالضرورة التي كانت قد خدعت عندما قالوا لها حسناء
                  لم لاتكون السلطة الكتاتورية التي تعهرت بسبب من يطبل لها
                  اشيا ء اخرى كثيرة
                  لك مودتي
                  التعديل الأخير تم بواسطة د. سعد العتابي; الساعة 30-12-2009, 17:18.
                  الله اكبر وعاشت العروبة
                  [url]http://www.facebook.com/home.php?sk=group_164791896910336&ap=1[/url]

                  تعليق

                  • أملي القضماني
                    أديب وكاتب
                    • 08-06-2007
                    • 992

                    #10
                    لماذا تلقون دوما الحق على المراة؟ لماذا لا تسمون الأشياء بأسمائها؟
                    الرجل والمرأة شركاء بالعهر بل الرجل عهره أكثر قبحا لأنه وبفوقية زائفة مقرفة يبصق على المرأة بعد أن ينال منها، وهي أغلب الأحيان تكون صادقة ووقعت فريسة إغواءه وإغراءه..

                    الى متى ستبقون كالنعامة التي تدفن رأسها بالرمل لتختبيء، بينما جسمها كله بالعراء؟

                    الى متى أيها الرجال ترتكبون المعاصي وتمارسون الدعارة وتلقون بقذارتكم على النساء؟
                    أحيانا كثيرة ما يدفع المرأة لهذا العمل إما عوزا ماديا، أو إنها تعرضت لإعتداء بصغرها،أو،أو، الخ!!..
                    فالأنثى بطبعها الفطري (بيبوتية) تحب الإسرة وتعشق الهدوء، وهي وفيه كونها تحمل عاطفة الأمومة..

                    أما الرجل فيندفع بهذا مدفوعا برغبتة الجنسية وشهوته حتى ولو كان زوجته من أجمل النساء، ويأتي ليقول عن من تشبع رغبته، إنها عاهرة...

                    الا تأبى نفسك أيها الرجل (......)أن تعاشر عاهرة؟؟

                    أنا لا أتحدث عن الشرفاء من الرجال ولا أعمم..

                    ولا أبرر للمرأة القيام بهكذا أعمال، لكن لنكن منصفين، وإذا أردنا إصلاح الأمور يجب رؤيتها بنظرة مجردة..

                    الموضوع يحتاج لأكثر من رد مقتضب/تحية تليق

                    تعليق

                    • آسيا رحاحليه
                      أديب وكاتب
                      • 08-09-2009
                      • 7182

                      #11








                      هي لم تكتب القصيد ، لكن الآخرين قرؤوه على جسدها قبل أن يكتمل العنوان ،
                      بما أنها لم تكتب القصيد,فإنّ ما قرأه الأخرون هو من تأليفهم..بمعنى أنّهم قرأوا ما يحبّون قراءته..و إذا كان ما قرأوه متدنيا فهو دليل ٌ على تدنّي أذواقهم.
                      قرؤوه على جسدها
                      لماذا بالتحديد جسدها, و ليس فكرها أو قلبها مثلا..هذا دليل على شهوانية الرجل و أولويات تفكيره.
                      قبل أنيكتمل العنوان
                      دليل آخر على تسرّع و طيش و استهتار 'الطبّالين.'


                      أوحوا لها أنها الشعر كله وأنها الوزن والخليل والألحان ،
                      عادي جدا..استغفال الرجل للمرأة من أجل الوصول إلي غاية ما.
                      تمادت رعونها وتلظت كشهوة تستبق خيط دخان،،
                      رعونها أم رعونتها ؟
                      لم أفهم كيف يمكن للحماقة أن توصف بالتّلظي كشهوة..و لا كيف تستبق الشهوة خيط دخان..إذا كان المعنى أن رعونة العاهرة سوف تنطفيء و لن يتبقّى منها سوى خيط
                      دخان فما جدوى التطبيل ؟ أليس هذا دليل على غباء المطبّلين ؟
                      ليس الحب يغمرها لكنه العهر يرسمها تعويذة على ألف طبل يبارك عرس الثيران.
                      يغمرها..يرسمها ..العاهرة أم الرعونة ؟
                      يرسمها تعويذة..
                      العهر تعويذة ضد الطهر ؟؟ ممكن
                      عرس الثيران..
                      الثور رمز القوة والتحدّي لكنه أيضا رمز الموت .
                      - يمكن تصنيف النص في القص القصير من حيث القِصر و التكثيف و لكن لماذا القافية .

                      إهداء:فقط إلي اللواتي لم ينطفيء وهج انوثتهن= إلى العاهرات ؟؟؟!!
                      إذا كان البعض قد رأى في النص دلالات رمزية متعدّدة و مناظير عقائدية أو سياسية أو غير ذلك..فما القول في هذا الإهداء الذي يريد الكاتب من خلاله أن يؤكّد أن رسالته للمرأة تحديدا ؟
                      [align=center]
                      عاهرة وألف طبال* ..
                      [/align]
                      مهما تكن رمزية النص و أبعاده ف : لولا ال- الألف طبّال لما كان للعاهرة وجود.
                      هذا ما قراته هنا.
                      تحياتي.
                      يظن الناس بي خيرا و إنّي
                      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                      تعليق

                      • نعيمة القضيوي الإدريسي
                        أديب وكاتب
                        • 04-02-2009
                        • 1596

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة نور بنت محمد مشاهدة المشاركة








                        هي لم تكتب القصيد ، لكن الآخرين قرؤوه على جسدها قبل أن يكتمل العنوان ،
                        بما أنها لم تكتب القصيد,فإنّ ما قرأه الأخرون هو من تأليفهم..بمعنى أنّهم قرأوا ما يحبّون قراءته..و إذا كان ما قرأوه متدنيا فهو دليل ٌ على تدنّي أذواقهم.
                        قرؤوه على جسدها
                        لماذا بالتحديد جسدها, و ليس فكرها أو قلبها مثلا..هذا دليل على شهوانية الرجل و أولويات تفكيره.
                        قبل أنيكتمل العنوان
                        دليل آخر على تسرّع و طيش و استهتار 'الطبّالين.'


                        أوحوا لها أنها الشعر كله وأنها الوزن والخليل والألحان ،
                        عادي جدا..استغفال الرجل للمرأة من أجل الوصول إلي غاية ما.
                        تمادت رعونها وتلظت كشهوة تستبق خيط دخان،،
                        رعونها أم رعونتها ؟
                        لم أفهم كيف يمكن للحماقة أن توصف بالتّلظي كشهوة..و لا كيف تستبق الشهوة خيط دخان..إذا كان المعنى أن رعونة العاهرة سوف تنطفيء و لن يتبقّى منها سوى خيط
                        دخان فما جدوى التطبيل ؟ أليس هذا دليل على غباء المطبّلين ؟
                        ليس الحب يغمرها لكنه العهر يرسمها تعويذة على ألف طبل يبارك عرس الثيران.
                        يغمرها..يرسمها ..العاهرة أم الرعونة ؟
                        يرسمها تعويذة..
                        العهر تعويذة ضد الطهر ؟؟ ممكن
                        عرس الثيران..
                        الثور رمز القوة والتحدّي لكنه أيضا رمز الموت .
                        - يمكن تصنيف النص في القص القصير من حيث القِصر و التكثيف و لكن لماذا القافية .

                        إهداء:فقط إلي اللواتي لم ينطفيء وهج انوثتهن= إلى العاهرات ؟؟؟!!
                        إذا كان البعض قد رأى في النص دلالات رمزية متعدّدة و مناظير عقائدية أو سياسية أو غير ذلك..فما القول في هذا الإهداء الذي يريد الكاتب من خلاله أن يؤكّد أن رسالته للمرأة تحديدا ؟
                        [align=center]
                        عاهرة وألف طبال* ..
                        [/align]
                        مهما تكن رمزية النص و أبعاده ف : لولا ال- الألف طبّال لما كان للعاهرة وجود.
                        هذا ما قراته هنا.
                        تحياتي.
                        الأخت نور
                        محاولة جميلة منك لقراءة النص،لكن ما غاب عنك هو ظرفية النص،وظرفيته كانت صعبة جدا،نحاول تجاوزها،وباسم جماعة المعنى اقول لك شكرا
                        كل عام وأنتم بخير
                        تحياتي





                        تعليق

                        • آسيا رحاحليه
                          أديب وكاتب
                          • 08-09-2009
                          • 7182

                          #13
                          عزيزتي نعيمة..
                          حاولت تقديم رؤية متواضعة للنص بما أنّه وُضع هنا للنقد.
                          إذا كان له ظرفية ما فذاك أمرٌ آخر..
                          كل عام و أنت و كل الإخوة هنا بألف خير.
                          محبّتي.
                          يظن الناس بي خيرا و إنّي
                          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                          تعليق

                          • نعيمة القضيوي الإدريسي
                            أديب وكاتب
                            • 04-02-2009
                            • 1596

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة نور بنت محمد مشاهدة المشاركة
                            عزيزتي نعيمة..
                            حاولت تقديم رؤية متواضعة للنص بما أنّه وُضع هنا للنقد.
                            إذا كان له ظرفية ما فذاك أمرٌ آخر..
                            كل عام و أنت و كل الإخوة هنا بألف خير.
                            محبّتي.
                            العزيزة نور
                            قراءتك كانت جميلة وموفقة،وحين قلت غابت عنك ظرفية النص لا لشيء،فقط كنت سأكون سعيدة أكثر بقراءتك لأن ذلك سيعطيك فرصة كبيرة للتحليل والتأويل،سعداء بوجودك وبنقذك،ومرحبا بك،كما أحيطك علما بإمكانك إختيار أي نص ووضعه هنا،ودراسته،ونحن معك
                            شكرا لك مرة أخرى ولتفاعلك الجميل,كل عام وأنتم بخير
                            تحياتي





                            تعليق

                            • مصطفى خيري
                              أديب وكاتب
                              • 10-01-2009
                              • 353

                              #15
                              كانت مجرد عاهرة
                              علمها الطبال ان تكون راقصة
                              وتعلمت من السياسي ان تكون مخادعة
                              وبات سهلا عليها ان تحيط نفسها بالف طبال على طبلة واحده

                              تعليق

                              يعمل...
                              X